- خطبة الکتاب سمير الطالبين في رسم وضبط كتاب المبين (3)
- المقدمة سمير الطالبين في رسم وضبط كتاب المبين (5)
- المقصد الأول فی الرسم سمير الطالبين في رسم وضبط كتاب المبين (20)
- ¬ سمير الطالبين في رسم وضبط كتاب المبين (22)
- (مبادئ فن الرسم الاصطلاحی) سمير الطالبين في رسم وضبط كتاب المبين (22)
- المقصد الثانی فی فن الضبط سمير الطالبين في رسم وضبط كتاب المبين (79)
- (الخاتمة) سمير الطالبين في رسم وضبط كتاب المبين (128)
This is where your will put whatever you like...
فأذقها فی النحل. نقل أبو داود حذف ألفه عن عطاء بن یزید الخراسانی($وجری العمل علیه عند المغاربة.$) والعمل عندنا علی إِثباته.
ولا کذبا فی النبأ. عنهما یخلف عن الدانی وشهر الحذف وعلیه العمل.
فرشا فی البقرة. وترضوا. وترضیتم. وفردی. ومیرث. ودرهم. وسربیل. وإِکرههن. ورعنا. وأفعال المراودة. نحو: وردتنی ترود. عن أبی داود وکذا أرنی بیوسف فی قول عنه وعلیه العمل.
مرغما. وتربا فی الرعد والنمل والنبأ. وعشیرتکم. وحرم فی الأنبیاء. عنهما و ککذا خرجا بالکهف والمؤمنون ونصا علی الاثبات قولا واحدا فی فخراج.
صرط کیف جاء. علی المختار عن أبی داود.
أرءیت کیف جاء بعد همزة الاستفهام. ظاهرا المورد إِجراء الخلاف فیه عند الشیخین فی جمیع القرآن. وظاهر العقیلة أن الخلف خاص بأرأیتم حیث وقع وأرءیت الذی فی سورة الماعون فقط ومفهومها الاثبات فیها عداهما والعمل علی الحذف فی الجمیع لاحتمال القراآت.
سرجا بالفرقان ـ ذکرا أنه کتب فی بعض المصاحف بالألف وفی بعضها بدونها. وعلیه العمل.
بشری بیوسف. نصا علی أنه کتب بحذف الألف فی أکثر المدنیة والعراقیة وبالألف فی البقیة. والعمل علی الأول.
ترأ ـ عنهما علی المختار($وذلک لأن أصل هذه الکلمة تراءی فعل ماض علی وزن تفاعل کتخاصم تحرکت الیاء وانفتح ما قبلها فقلبت ألفا. وکان قیاسها أن ترسم بثلاث ألفات: ألف تفاعل وصورة الهمزة = وقیاسها هنا أن تصور من جنس حرکتها والمبدلة عن الیاء التی هی لام الکلمة. ولکنها لم ترسم فی جمیع المصاحف إِلا بألف واحدة وحذف منها الفان کراهة اجتماع الصور المتماثلة فی الخط. ولم یذکر الشیخان أن الألف المرسومة هی صورة الهمزة وإِنما ذکرا أنه یحتمل ان تکون الألف المرسومة هی الأولی وأن تکون هی الثانیة واختارا أن تکون المحذوفة هی الألف الأولی الواقعة قبل الهمزة والثابتة هی الألف الثانیة التی هی صورة الهمزة وهذا الاختیار لأبی عمرو فی المحکم ولأبی داود فی ذیل الرسم وأما کلام المقنع فهو کالصریح فی اختیار ان الألف الثانیة هی المثبتة. واختیار فی التنزیل حذف الثانیة وانتصر له الجعبری فصورة کتابتها علی الأول ترأ. وعلی الثانی تراء والله أعلم.$).
ولا کذبا فی النبأ. عنهما یخلف عن الدانی وشهر الحذف وعلیه العمل.
(حذف الألف بعد الراء)
فرشا فی البقرة. وترضوا. وترضیتم. وفردی. ومیرث. ودرهم. وسربیل. وإِکرههن. ورعنا. وأفعال المراودة. نحو: وردتنی ترود. عن أبی داود وکذا أرنی بیوسف فی قول عنه وعلیه العمل.
مرغما. وتربا فی الرعد والنمل والنبأ. وعشیرتکم. وحرم فی الأنبیاء. عنهما و ککذا خرجا بالکهف والمؤمنون ونصا علی الاثبات قولا واحدا فی فخراج.
صرط کیف جاء. علی المختار عن أبی داود.
أرءیت کیف جاء بعد همزة الاستفهام. ظاهرا المورد إِجراء الخلاف فیه عند الشیخین فی جمیع القرآن. وظاهر العقیلة أن الخلف خاص بأرأیتم حیث وقع وأرءیت الذی فی سورة الماعون فقط ومفهومها الاثبات فیها عداهما والعمل علی الحذف فی الجمیع لاحتمال القراآت.
سرجا بالفرقان ـ ذکرا أنه کتب فی بعض المصاحف بالألف وفی بعضها بدونها. وعلیه العمل.
بشری بیوسف. نصا علی أنه کتب بحذف الألف فی أکثر المدنیة والعراقیة وبالألف فی البقیة. والعمل علی الأول.
ترأ ـ عنهما علی المختار($وذلک لأن أصل هذه الکلمة تراءی فعل ماض علی وزن تفاعل کتخاصم تحرکت الیاء وانفتح ما قبلها فقلبت ألفا. وکان قیاسها أن ترسم بثلاث ألفات: ألف تفاعل وصورة الهمزة = وقیاسها هنا أن تصور من جنس حرکتها والمبدلة عن الیاء التی هی لام الکلمة. ولکنها لم ترسم فی جمیع المصاحف إِلا بألف واحدة وحذف منها الفان کراهة اجتماع الصور المتماثلة فی الخط. ولم یذکر الشیخان أن الألف المرسومة هی صورة الهمزة وإِنما ذکرا أنه یحتمل ان تکون الألف المرسومة هی الأولی وأن تکون هی الثانیة واختارا أن تکون المحذوفة هی الألف الأولی الواقعة قبل الهمزة والثابتة هی الألف الثانیة التی هی صورة الهمزة وهذا الاختیار لأبی عمرو فی المحکم ولأبی داود فی ذیل الرسم وأما کلام المقنع فهو کالصریح فی اختیار ان الألف الثانیة هی المثبتة. واختیار فی التنزیل حذف الثانیة وانتصر له الجعبری فصورة کتابتها علی الأول ترأ. وعلی الثانی تراء والله أعلم.$).
فأذقها فی النحل. نقل أبو داود حذف ألفه عن عطاء بن یزید الخراسانی($وجری العمل علیه عند المغاربة.$) والعمل عندنا علی إِثباته.
ولا کذبا فی النبأ. عنهما یخلف عن الدانی وشهر الحذف وعلیه العمل.
فرشا فی البقرة. وترضوا. وترضیتم. وفردی. ومیرث. ودرهم. وسربیل. وإِکرههن. ورعنا. وأفعال المراودة. نحو: وردتنی ترود. عن أبی داود وکذا أرنی بیوسف فی قول عنه وعلیه العمل.
مرغما. وتربا فی الرعد والنمل والنبأ. وعشیرتکم. وحرم فی الأنبیاء. عنهما و ککذا خرجا بالکهف والمؤمنون ونصا علی الاثبات قولا واحدا فی فخراج.
صرط کیف جاء. علی المختار عن أبی داود.
أرءیت کیف جاء بعد همزة الاستفهام. ظاهرا المورد إِجراء الخلاف فیه عند الشیخین فی جمیع القرآن. وظاهر العقیلة أن الخلف خاص بأرأیتم حیث وقع وأرءیت الذی فی سورة الماعون فقط ومفهومها الاثبات فیها عداهما والعمل علی الحذف فی الجمیع لاحتمال القراآت.
سرجا بالفرقان ـ ذکرا أنه کتب فی بعض المصاحف بالألف وفی بعضها بدونها. وعلیه العمل.
بشری بیوسف. نصا علی أنه کتب بحذف الألف فی أکثر المدنیة والعراقیة وبالألف فی البقیة. والعمل علی الأول.
ترأ ـ عنهما علی المختار($وذلک لأن أصل هذه الکلمة تراءی فعل ماض علی وزن تفاعل کتخاصم تحرکت الیاء وانفتح ما قبلها فقلبت ألفا. وکان قیاسها أن ترسم بثلاث ألفات: ألف تفاعل وصورة الهمزة = وقیاسها هنا أن تصور من جنس حرکتها والمبدلة عن الیاء التی هی لام الکلمة. ولکنها لم ترسم فی جمیع المصاحف إِلا بألف واحدة وحذف منها الفان کراهة اجتماع الصور المتماثلة فی الخط. ولم یذکر الشیخان أن الألف المرسومة هی صورة الهمزة وإِنما ذکرا أنه یحتمل ان تکون الألف المرسومة هی الأولی وأن تکون هی الثانیة واختارا أن تکون المحذوفة هی الألف الأولی الواقعة قبل الهمزة والثابتة هی الألف الثانیة التی هی صورة الهمزة وهذا الاختیار لأبی عمرو فی المحکم ولأبی داود فی ذیل الرسم وأما کلام المقنع فهو کالصریح فی اختیار ان الألف الثانیة هی المثبتة. واختیار فی التنزیل حذف الثانیة وانتصر له الجعبری فصورة کتابتها علی الأول ترأ. وعلی الثانی تراء والله أعلم.$).
ولا کذبا فی النبأ. عنهما یخلف عن الدانی وشهر الحذف وعلیه العمل.
(حذف الألف بعد الراء)
فرشا فی البقرة. وترضوا. وترضیتم. وفردی. ومیرث. ودرهم. وسربیل. وإِکرههن. ورعنا. وأفعال المراودة. نحو: وردتنی ترود. عن أبی داود وکذا أرنی بیوسف فی قول عنه وعلیه العمل.
مرغما. وتربا فی الرعد والنمل والنبأ. وعشیرتکم. وحرم فی الأنبیاء. عنهما و ککذا خرجا بالکهف والمؤمنون ونصا علی الاثبات قولا واحدا فی فخراج.
صرط کیف جاء. علی المختار عن أبی داود.
أرءیت کیف جاء بعد همزة الاستفهام. ظاهرا المورد إِجراء الخلاف فیه عند الشیخین فی جمیع القرآن. وظاهر العقیلة أن الخلف خاص بأرأیتم حیث وقع وأرءیت الذی فی سورة الماعون فقط ومفهومها الاثبات فیها عداهما والعمل علی الحذف فی الجمیع لاحتمال القراآت.
سرجا بالفرقان ـ ذکرا أنه کتب فی بعض المصاحف بالألف وفی بعضها بدونها. وعلیه العمل.
بشری بیوسف. نصا علی أنه کتب بحذف الألف فی أکثر المدنیة والعراقیة وبالألف فی البقیة. والعمل علی الأول.
ترأ ـ عنهما علی المختار($وذلک لأن أصل هذه الکلمة تراءی فعل ماض علی وزن تفاعل کتخاصم تحرکت الیاء وانفتح ما قبلها فقلبت ألفا. وکان قیاسها أن ترسم بثلاث ألفات: ألف تفاعل وصورة الهمزة = وقیاسها هنا أن تصور من جنس حرکتها والمبدلة عن الیاء التی هی لام الکلمة. ولکنها لم ترسم فی جمیع المصاحف إِلا بألف واحدة وحذف منها الفان کراهة اجتماع الصور المتماثلة فی الخط. ولم یذکر الشیخان أن الألف المرسومة هی صورة الهمزة وإِنما ذکرا أنه یحتمل ان تکون الألف المرسومة هی الأولی وأن تکون هی الثانیة واختارا أن تکون المحذوفة هی الألف الأولی الواقعة قبل الهمزة والثابتة هی الألف الثانیة التی هی صورة الهمزة وهذا الاختیار لأبی عمرو فی المحکم ولأبی داود فی ذیل الرسم وأما کلام المقنع فهو کالصریح فی اختیار ان الألف الثانیة هی المثبتة. واختیار فی التنزیل حذف الثانیة وانتصر له الجعبری فصورة کتابتها علی الأول ترأ. وعلی الثانی تراء والله أعلم.$).